منت البيضان....

سعت حروفي لغة ولهجة
لجسدها وخباياه...
لاألف الأبجدية حتى ياءها
كشفوا زواياه..
ولا قولة..ياوني..
رفعت ستار شفاه عن
بياض ثناياه..
وحده شعرها...
لبس الأسود..حدادا على الحروف..
دون بقاياه...
.............

;iوها نحن نلتقي هنا كطيور تهاجر
تودع واحتها ورمالها
حابسة دمعها المكابر...
لتعود ذات صباح
الى كطف صحراءها..
أجمل حرف..وأقوى حناجر..
مشكور على رقي المرور
........

جميل هو حضورك كما العادة...

جميلة هي خبايا حروفك المتأصلة بالدقة الأصيلة...

أخي أحمد....هنالك الكثير بجعبتك...أحس بتعطشك للبوح بالكثير...لكنك تمتنع ولربما للدهشة...

أخي أحمد....أطلق لها السيف فلا خوف ولا وجل...أبدعني بمحاولاتك الشعرية والنثرية و القصصية إلى غير ذلك من الإبداعات الأدبية...


لك مني فائق الإحترام والتقدير...
 
               مودتـــــــــــــــــــــــــــــــــــي...

نَفَس صحراوي في بعض اللمحات، وجمال في الطرح عموما
لكن مع مراجعة بعض الهنات اللغوية يصبح النّص أبهى..

تحياتي أخي المبدع أحمد

جميل هذا البوح وممتع في نفس الآن
سلمت قريحتك ودام لك الألق واليراع 
مودتي وتقديري